دور المسلم ورسالته – مالك بن نبي
شروط النهضة – مالك بن نبي
يتحدث عن الحاضر والتاريخ والمستقبل فيبدأ بأنشودة رمزية لكل من ذلك، ليرسم لنا بعدها دور الأبطال السياسة والفكرة الوثنية، وينقلنا من التكديس إلى البناء ويحدثنا عن شروط الدورة الخالدة وعناصرها وتوجيهها ومبدئها الأخلاقي وذوقها الجمالي في بناء الحضارة، والاستعمار والشعوب المستعمرة والمعامل الاستعماري ومعامل القابلية للاستعمار.
فكرة الإفريقية الآسيوية في ضوء مؤتمر باندونغ – مالك بن نبي
فكرة كمنويلث إسلامي – مالك بن نبي
في مهب المعركة – مالك بن نبي
في مهب المعركة – مالك بن نبي
لبيك حج الفقراء – مالك بن نبي
رواية ترسم عمق الروح الجزائرية وشخصيتها المنتمية إلى تراث الثقافة والحضارة الإسلامية وظهرت الرواية في زمن مبكر من تأمل مالك بن نبي لترسم الطريق والاتجاه بعصر جديد يكتبه الجيل القادم بعد أن تستسلم الحضارة المادية الغربية لمصيرها في مسيرة القرن كما توقع بن نبي في دراساته أنه مسرى حج الفقراء تلبية للنداء الإلهي " لبيك اللهم لبيك"
مجالس دمشق – مالك بن نبي
كتاب يضم ست محاضرات في مشكلات الحضارة المعاصرة ودور المسلمين فيها. تحدث في الأول عن مفهومي ( القابلية للاستعمار والحضارة - الإسلام )، فأشار إلى أن سبب تأخر المجتمع الشرقي هو تعطيل الفكر لا وجود الاستعمار. وبنى في الثانية موضوع ( الثقافة والأزمة الثقافية ) على فرضيَّتين، سوءِ إدراك مفهوم الثقافة، وخلل التطبيق، فبين وضع الثقافة في المجتمع المسلم، وأثر المجتمع في ثقافة الفرد، وفرَّق بين الثقافة والعلم، وما ينتظر من الثقافة أن تقدم. وتناول في الثالثة ( الحقوق والواجبات ) وأثر فهم المجتمع لها في نمائه سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وبين أن المجتمع الآخذ في الارتقاء يقدم الواجبات على الحقوق. وتحدثت المحاضرة الرابعة ( المرأة والرجل أمام واجبات واحدة في مرحلة النهضة )، عن أوضاع المجتمع المسلم، ومتطلبات النهوض به وإنقاذه. وتناولت المحاضرتان الأخيرتان، وهما النتيجة لما سبق من كلام ( دور المسلم ورسالته في الثلث الأخير من القرن العشرين )، فمهَّد بالحديث عن أهمية أحداث القرن المشار إليه، وما يتصف به من التغيرات العميقة، وما حدث فيه من مخاطر مزقت الشباب، وأدت إلى إفلاس الحضارة الحالية والأديان القائمة وانهيار الأخلاق والقداسات وافتقاد الروحانيات، ومن هنا يبرز واجب المسلم الذي يحمل رسالة إنقاذ نفسه وإنقاذ العالم من الضياع. وفرق أخيراً بين الدين والرسالة.. وفي سبيلها طالب المسلم بأن يعرف نفسه، ويعرف الآخرين، وأن يعرفها للآخرين وأن يرتفع إلى مستوى الحضارة، وفوق مستوى الحضارة الحالية.